
ويحرس عسكريون هذه البناية العمومية منذ غلقها بعد اندلاع ثورة 14 جانفي.
وفتح كل من القضاء العسكري والقضاء المدني بحثا تحقيقيا لمعرفة الأسباب التي تقف وراء هذه الحادثة.
يذكر أن الرديف لم تشهد طيلة الثورة أي أعمال عنف أو نهب أو حرق.
المصدر :وكالة تونس إفريقيا للأنباء
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire